أول رد فعل من عبدالله الساعي بعد إطلاق سراحه
وأكد، أنه مثل كل اللبنانيين يرى نفسه تحت سقف القانون، وبالتالي فإنه لا يكن في نفسه أي عداوة لأحد، مشددًا على أنه لم يقصد أن يحدث الفوضى أو يؤذي أحدا، لكنه لم يتحمل بأن يرى الأموال التي جناها طيلة حياته تتبخر.
وخرج المواطن اللبناني المثير للجدل بكفالة قيمتها 200 ألف ليرة، بقرار من أماني سلامة قاضية النتحقيق في الواقعة، إذ تعادل هذه الكفالة ما قيمته 20 دولار، وسط توقعات بحصوله على البراءة.